الإله الذي أثبته كانط هو كما يقول منظ م معرفي

لتفسير القرآن له قواعد مهمة ينبغي التنبه لها كحمل الآية على المعاني الصحيحة المتعددة إن كانت الآية تحتملها، وترك البحث فيما أبهمه القرآن لانعدام الفائدة في ذلك، والاكتفاء بتفسير رسول الله إن وجد عن تفسير غيره، وتقديم

كما أن هناك أدعية مأثورة لها الأثر في حفظ العبد تقال في الصباح والمساء مثل دعاء : «بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، ثلاث مرات إلا لم يضره شيء» ثلاث مرات

4 - الحكم الحملي هو الذي تظهر فيه التصورات (الجسم، المادة، الامتداد، الانقسام)

عمرو شريف, محمد عمارة (تقديم) 3

(3) دعي شعب إسرائيل ابن الله أو أبناء الله بما أنهم كانوا

138) : أبدع الله تعالى الخلق إبداعا خلقهم لا على مثال وأبدعت وأبدعته، استخرجته وأحدثته ومنه قيل للحالة المخالفة بدعة وهى اسم من الابتداع كالرفعة من الارتفاع ثم غلب استعمالها فيما هو نقص في الدين أو زيادة لكن قد يكون